(١) أخرجه البخاري في صحيحه [٥٩٧٥] كتاب الأدب، [٦] باب عقوق الوالدين من الكبائر، ومسلم في صحيحه [١٢ - (٥٩٣)] كتاب الأقضية، [٥] باب النهي عن كثرة المسائل من غير حاجة، والنهي عن منع وهات، وهو الامتناع من أداء حق لزمه أو طلب ما لا يستحقه، والبيهقي في السنن الكبرى [٦/ ٦٣]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٣٢٥]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٤٩١٥]. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٥ - (٥)] في المقدمة، [٣] باب النهي عن الحديث بكل ما سمع، وابن أبي شيبة في مصنفه [٨/ ٤٠٨]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [١٥٦]، وقال النووي: فيه الزجر عن التحديث بكل ما سمع الإنسان، فإنه يسمع في العادة الصدق والكذب، فإذا حدث بكل ما سمع فقد كذب لإخباره بما لم يكن، وقد تقدم أن مذهب أهل الحق أن الكذب: الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو، ولا يشترط فيه التعمد، لكن التعمد شرط في كونه إثمًا، واللَّه أعلم. "النووي في شرح مسلم [١/ ٧١] طبعة دار الكتب العلمية". (٣) رواه البخاري في صحيحه [٥٩٨٧] كتاب الأدب، [١٣] باب من وصل وصله اللَّه، ومسلم في صحيحه [١٦ - (٢٥٥٤)] كتاب البر والصلة والآداب، [١٦] باب صلة الرحم وتحريم قطيعها. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه [٥٩٨٨] كتاب الأدب، [١٣] باب من وصل وصله اللَّه، ومسلم في صحيحه [١٧ - (٢٥٥٥)] كتاب البر والصلة والآداب، [٦] باب صلة الرحم وتحريم قطيعتها.