(٢) كذا بالأصل. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٠٧١) كتاب الأدب، [٦١] باب الكبر، مسلم في صحيحه [٤٦ - (٢٨٥٣)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، [١٣] باب النار يدخلها الجبارون، والجنة يدخلها الضعفاء. (٤) قوله ﷺ: "وقالت الجنة: فما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم" أما سقطهم فبفتح السين والقاف أي ضعفاؤهم والمتحقرون منهم، وأما عجزهم فبفتح العين والجيم، جمع عاجز، أي العاجزون عن طلب الدنيا والتمكن فيها والثروة والشوكة. [النووي في شرح مسلم (١٧/ ١٥٠) طبعة دار الكتب العلمية]. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٦ - (٢٨٤٧)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، [١٣] باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء، وأحمد في مسنده (٢/ ٢٧٦)، والترمذي في سننه (٢٥٦١)، والبخاري في الأدب المفرد (٥٥٤). (٦) سورة الزمر (٧٢) وسورة غافر (٧٦). (٧) أخرجه البخاري في صحيحه (٥٧٨٣) كتاب اللباس، [١] باب قول اللَّه تعالى: ﴿قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ﴾، ورقم (٥٧٨٨) في اللباس، [٥] باب من جر ثوبه من الخيلاء، ومسلم في صحيحه [٤٨ - (٢٠٨٧)] كتاب اللباس والزينة، [٩] باب تحريم جر الثوب خيلاء، =