(٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٧٢٠٢) كتاب الأحكام (٢٣) باب كيف يبايع الإمام الناس، ومسلم في صحيحه [٩٠ - (١٨٦٧)] كتاب الإمارة، [٢٢] باب البيعة على السمع والطاعة في ما استطاع، والترمذي في سننه (١٥٩٣) كتاب السير، باب ما جاء في بيعة النبي ﷺ، والنسائي (٧/ ١٥٢ - المجتبى)، وأحمد في مسنده (٢/ ١٣٩، ٣/ ١٢٠)، والبيهقي فى السنن الكبرى (٣/ ١٢٢). (٣) سورة البقرة (٢٨٦). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٥٨ - (١٨٥١)] كتاب الإمارة، [١٣] باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن وفي كل حال، وتحريم الخروج على الطاعة ومفارقة الجماعة، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ١٥٦)، والزبيدي في إتحاف السادة المتقين (٦/ ١٢٢)، والطبراني في المعجم الكبير (١٩/ ٣٣٥)، والبخاري في التاريخ الكبير (٥/ ٢٠٥)، وابن كثير في تفسيره (٢/ ٣٠٢)، وذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (٩٨٤). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٥٣ - (١٨٤٨)] كتاب الإمارة، [١٣] باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن، وأحمد في مسنده (٢/ ٨٣، ١٥٤). (٦) أخرجه البخاري في صحيحه (٧١٤٢) كتاب الأحكام، [٤] باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية، وابن ماجه في سننه (٢٨٦٠)، وأحمد بن حنبل في مسنده (٣/ ١١٤)، والبيهقي في =