(١) أخرجه البخاري في صحيحه [٦١١٤] كتاب الأدب، [٧٦] باب الحذر من الغضب، ومسلم في صحيحه [١٠٧ - (٢٦٠٩)] كتاب البر والصلة والآداب، [٣٠] باب فضل من يملك نفسه عند الغضب، وبأي شيء يذهب الغضب، وأحمد في مسنده [٢/ ٢٣٦، ٢٦٨]، والبيهقي في السنن الكبرى [١٠/ ٢٣٥]. (٢) أخرجه البخاري في صحيحه [٦١١٥] كتاب الأدب، [٧٦] باب الحذر من الغضب، ومسلم في صحيحه [١٠٩ - (٢٦١٠)] كتاب البر والصلة والآداب، [٣٠] باب فضل من يملك نفسه عند الغضب، كلاهما عن سليمان بن صرد، ولم يذكر البخاري ومسلم هذه الكلمة الأخيرة "فتعوذ" ولكن قال في آخره: "فقام إلى الرجل رجل ممن سمع النبي ﷺ فقال: أتدري ما قال رسول اللَّه ﷺ آنفًا؟ قال: "إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب ذا عنه؛ أعوذ باللَّه من الشيطان الرجيم" فقال الرجل: أمجنونًا تراني؟ ". (٣) أخرجه أبو داود [٤٧٧٧] كتاب الأدب، باب من كظم غيظًا، والترمذي [٢٠٢١] كتاب البر والصلة، باب في كظم الغيظ، وابن ماجه في سننه [٤١٨٦]، في الزهد، باب الحلم، وأحمد في مسنده [٣/ ٤٤٠]، والبيهقي في السنن الكبرى [٨/ ١٦١]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٤٤٩]. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه [٦١١٦] كتاب الأدب، [٧٦] باب الحذر من الغضب، والترمذي =