(١) أخرجه البخاري في صحيحه (٤٦٢١) كتاب تفسير القرآن، من سورة المائدة، ١٢ - باب قوله: ﴿لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ﴾ [المائدة: ١٠١]، ومسلم في صحيحه [١٣٤ - (٢٣٥٩)] كتاب الفضائل، ٣٧ - باب توقيره ﷺ وترك إكثار سؤاله عما لا ضرورة إليه أو لا يتعلق به تكليف، وما لا يقع، ونحو ذلك. والترمذى في سننه (٢٣١٢، ٢٣١٣)، وابن ماجه في سننه (٤١٩٠، ٤١٩١)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ٢٦٤)، والعجلوني في كشف الخفا (٢/ ٤٦). (٢) خنين بالخاء المعجمة، هو في معظم النسخ، ولمعظم الرواة ولبعضهم بالحاء، وممن ذكر الوجهين القاضي وصاحب التحرير وآخرون، قالوا: ومعناه بالمعجمة صوت البكاء وهو نوع من البكاء دون الانتحاب قالوا: وأقل الخنين خروج الصوت من الأنف كالحنين بالمهملة من الفم، وقال الخليل: هو صوت فيه غنة، وقال الأصمعى إذا تردد بكاؤه فصار في كونه غنة فهو خنين وقال أبو زيد الخنين مثل الحنين وهو شديد البكاء. [النووي في شرح مسلم (١٥/ ٩٢) طبعة دار الكتب العلمية]. (٣) بياض بالأصل. (٤) سورة الزمر (٤٧). (٥) أخرجه الترمذي في سننه (١٦٣٣) كتاب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الغبار في سبيل اللَّه والنسائي (٦/ ١٢) والمجتبى في الجهاد، باب ثواب من رمي بسهم في سبيل اللَّه ﷿. وأحمد في مسنده (٢/ ٥٠٥)، والحاكم في مستدركه (٤/ ٢٦٠)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٧١، ٤/ ٢٢٩)، والزبيدي في الإتحاف (٩/ ٢١٤)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٨٢٨). (٦) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٦٠) كتاب الأذان، ٣٦ - باب اثنان فما فوقهما جماعة، ورقم =