(١) أخرجه مسلم في صحيحه [١٠٣ - (٥٤٥٤)] كتاب فضائل الصحابة، ١٨ - باب من فضائل أم أيمن والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٩٦٧). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٦٤) كتاب الأذان، ٣٩ - باب حد المريض أن يشهد الجماعة، ورقم (٦٧٨) كتاب الأذان ٤٦ - باب أهل العلم والفضل أحق بالإمامة وكذلك رقم (٦٧٩، ٦٨٢) في نفس الباب ومسلم في صحيحه [٩٤ - (٤١٨)]، (٩٥)، [١٠١ - (٤٢٠)] كتاب الصلاة، ٢١ - باب استخلاف الإمام إذا عرض له عذر من مرض وسفر وغيرهما من يصلي بالناس، وأن من صلى خلف إمام جالس لعجزه عن القيام لزمه القيام إذا قدر عليه. والنسائي (٢/ ٩٩ - المجتبى)، وابن ماجه في سننه (١٢٣٢، ١٢٣٤)، وأحمد في مسنده (٤/ ٤١٢، ٤١٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢٥٠). (٣) فيه فوائد منها: فضيلة أبي بكر الصديق ﵁ وترجيحه على جميع الصحابة رضوان اللَّه عليهم أجمعين وتفضيله وتنبيه على أنه أحق بخلافة رسول اللَّه ﷺ من غيره ومنها أن الإمام إذا عرض له عذر عن حضور الجماعة استخلف من يصلي بهم وأنه لا يستخلف إلا أفضلهم. [النووي في شرح مسلم (٤/ ١١٦) طبعة دار الكتب العلمية].