(٢) كذا بالأصل. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨٠٥) كتاب الجهاد والسير، ١٢ - باب قول اللَّه تعالى ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (٢٣)﴾ [الأحزاب: ٢٣]، ورقم (٤٠٤٨) كتاب المغازي ١٧ - باب غزوة أحد، ورقم (٤٧٨٣) كتاب تفسير القرآن، من سورة الأحزاب، ٢ - باب "فمنهم من قضى نَحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" ومسلم في صحيحه [١٤٨ - (١٩٠٣)] كتاب الإمارة، ٤١ - باب ثبوت الجنة للشهيد. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٧٩١) كتاب الجهاد والسير، ٤ - باب درجات المجاهدين في سبيل اللَّه، يقال هذا سبيلي وهذه سبيلي. والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٣١٣). (٥) استشهد يوم بدر: مهجع، وذو الشمالين عمير بن عبد عمرو الخزاعي، وعاقل بن البكير، وصفوان بن بيضاء، وعمير بن أبي وقاص أخو سعد وعبيدة بن الحارث بن المطلب بن عبد مناف، وهؤلاء من المهاجرين. وعمير بن الحمام، وابنا عفراء، وحارثة بن سراقة، ويزيد بن الحارث فُسحُم، ورافع بن المعلى الزرقي، وسعد بن خيثمة الأوسى، ومبشر بن عبد المنذر أخو أبي لبابة فالجملة أربعة عشر رجلًا.