(٢) أي ليذكره الناس بالشجاعة وهو بكسر الذال. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨١٠) كتاب الجهاد والسير، ١٥ - باب من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا. ورقم (٧٤٥٨) كتاب التوحيد، ٢٨ - باب قوله تعالى ﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (١٧١)﴾ [الصافات: ١٧١]، ومسلم في صحيحه [١٤٩ - (١٩٠٤)]، (١٥٠) كتاب الإمارة، ٤٢ - باب من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا فهو في سبيل اللَّه. والترمذي (١٦٤٦)، والنسائي (٦/ ٢٣ - المجتبى) وابن ماجه (٢٧٨٣)، وأحمد في مسنده (٤/ ٣٩٢، ٣٩٧)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ١٦٨، ١٦٧) والحاكم في المستدرك (٢/ ١٠٩)، وعبد الرزاق في مصنفه (٩٥٦٧)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٩٦). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٥٣ - (١٩٠٦)]، (١٥٤) كتاب الإمارة، ٤٤ - باب بيان قدر ثواب من غزا فغنم ومن لم يغنم، وأبو داود (٢٤٩٧)، وأحمد في مسنده (٢/ ١٦٩)، الحاكم في المستدرك (٢/ ٧٨)، والنسائي (٦/ ١٨ - المجتبى) وابن ماجه في سننه (٢٧٨٥)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ١٦٩) والقرطبي في تفسيره (٥/ ٢٧٧). (٥) أخرجه أبو داود (٢٤٨٦) كتاب الجهاد باب في النهي عن السياحة. والبيهقي في السنن الكبرى =