(١) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨٤٠) كتاب الجهاد والسير، ٣٦ - باب فضل الصوم في سبيل اللَّه ومسلم في صحيحه [١٦٧ - (١١٥٣)] كتاب الصيام، ٣١ - باب فضل الصيام في سبيل اللَّه لمن يطيقه، بلا ضرر ولا تفويت حق والترمذي في سننه (١٦٢٣) كتاب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الصوم في سبيل اللَّه. (٢) الطبراني في المعجم الكبير (٨/ ٢٨١)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٨٦، ٨٩)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٢٦٠٤)، والشجري في أماليه (٢/ ٣٥)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٣/ ١٩٤). (٣) أخرجه الترمذي في سننه (١٦٢٤) كتاب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الصوم في سبيل اللَّه. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٥٨ - (١٩١٠)] كتاب الإمارة، ٤٧ - باب ذم من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بالغزو. وأبو داود (٢٥٠٢)، والنسائي (٦/ ٨ - المجتبى) وأحمد في مسنده (٢/ ٣٧٤)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٤٨)، والحاكم في المستدرك (٢/ ٧٩)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٢٨١٣) وأبو نعيم في حلية الأولياء (٨/ ١٦٠)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ٢٥٧). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [١٥٩ - (١٩١١)] كتاب الإمارة، ٤٧ - باب ذم من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو. وأحمد في مسنده (٣/ ٣٤١)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٢٤)، وابن حبان في صحيحه (١٦٢٣ - الموارد)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١٤/ ٥٤٦)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٨١٥، ٣٨١٦)، والزبيدي في الإتحاف (١٠/ ٧). وذكره الحافظ ابن حجر في الفتح (٨/ ١٢٦) قال النووي: هذا الحديث فضيلة النية في الخبر وأن من نوى الغزو وغيره من الطاعات فعرض له عذر منعه حصل له ثواب نيته وأنه كلما أكثر من التأسف على فوات ذلك وتمني كونه مع الغزاة ونحوهم كثر ثوابه، واللَّه أعلم.