والترمذي في سننه (٢٣٨٦) كتاب الزهد باب ما جاء أن المرء مع من أحب. وأحمد في مسنده (١/ ٣٩٢) والمنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ٢٦، ٢٧)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٤/ ١١٢) والطبراني في المعجم الصغير (١/ ٥٨، ٢/ ١٣٠)، والهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٢٨٦). (١) أخرجه البخاري (٦١٦٩) كتاب الأدب، ٩٦ - باب علامة حب اللَّه ﷿. ومسلم انظر ما تقدم قبل هذا. (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٦١٦٧) كتاب الأدب، ٩٥ - باب ما جاء في قول الرجل ويلك. ومسلم في صحيحه [١٦١ - (٢٦٣٩)] كتاب البر والصلة والآداب، ٥٠ - باب المرء مع من أحب. وأحمد في مسنده (٣/ ١٠٤، ١١٠، ١٦٥) وابن أبي شيبة في مصنفه (١٥/ ١٦٩)، وعبد الرزاق في مصنفه (٢٠٣١٧) والهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٢٨٠) والطبراني في المعجم الكبير (٣/ ٣٠٤)، والزبيدي في الإتحاف (٨/ ٧٢، ٩/ ٥٤٩). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٦١٧١) كتاب الأدب، ٩٦ - باب علامة حب اللَّه ﷿، ومسلم في صحيحه [١٦٤ - (٢٦٩٣)] كتاب البر والصلة والآداب، ٥٠ - باب المرء مع من أحب. والترمذي (٢٣٨٥) كتاب الزهد، باب ما جاء أن المرء مع من أحب. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٦٠ - (٢٦٣٨)] كتاب البر والصلة والآداب، ٤٩ - باب الأرواح جنود مجندة. وأحمد في مسنده (٢/ ٥٣٩)، والزبيدي في الإتحاف (١/ ٧٤)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٢٠١) والخطيب في الفقيه والمتفقه (٩). (٥) قال النووي: قال العلماء: معناه جموع مجتمعة أو أنواع، وأما تعارفها فهو لأمر جعلها اللَّه عليه. وقيل: إنها موافقة صفاتها التي جعلها اللَّه عليها وتناسبها في شبهها، وقيل: لأنها خلقت مجتمعة =