(٢) سورة العنكبوت (٦٩). يعني الرسول ﷺ وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين ﴿لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا﴾ [العنكبوت: ٦٩] أي لنبصرنهم سبلنا أي طرقنا في الدنيا والآخرة [تفسير ابن كثير (٣/ ٤٣٦)]. (٣) سورة المائدة (٥٤). (٤) سورة الكهف (٢٨). (٥) سورة البقرة (٢٧٣). (٦) هذا من الأحاديث القدسية وهي من اللَّه ﷾، تلقاها النبي ﷺ بالإلهام أو بالمنام دون واسطة جبريل واللفظ من عند النبي ﷺ والمعنى من عند اللَّه، وهو خلاف القرآن، فالقرآن بلفظه تلقاه النبي من أمين الوحي جبريل من قبل اللَّه تعالى بترتيبه الذي عليه مما راجعه عليه جبريل قبل موته ﷺ والحديث القدسي أضافه النبي ﷺ إلى رب العزة جل وعلا، ورواه عنه والحديث النبوي ما رواه النبي ﷺ ولم يضفه إلى اللَّه تعالى ولم يروه عنه. (٧) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٥٠٢) كتاب الرقاق، ٣٨ - باب التواضع. وابن ماجه في سننه (٣٩٨٩) كتاب الفتن، والبيهقي في السنن الكبرى (٣/ ٣٤٦)، وابن حجر في تلخيص الحبير (٣/ ١١٧)، والزبيدي في الإتحاف (٨/ ١٠٢)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٣٢٨). قال ابن حجر في الفتح: المراد بولي اللَّه: العالم باللَّه تعالى المواظب على طاعته المخلص في عبادته. (٨) انظر الحديث تقدم من قبل برواياته في الصحيحين. وقال النووي: فيه دليل لمن قال تفضيل =