"المَذْهَبي" كما جاءت في النسخة الخطية، وكما ذكر الذهبي بخطه في تاريخ الإسلام (١).
١٨٥ - وجاء في ص ٣١٤ عند ترجمة الشيخ محمود الشيرازي:"وفيه نفع لغيره"، وهو تحريف عجيب غريب مستقبح لقوله:"وفيه قوة نفس"، فلا أدري كيف تحولت العبارة إلى ما تحولت إليه إلا أن يكون ذلك من اختراع المحقق.
١٨٦ - ثم قال في ترجمته أيضًا:"وأوصى أن يتولى غسله وجنازته القلندريون"، والذي في النسخة:"القلندرية".
١٨٧ - وجاء في ص ٣١٦، س ٨ وهو يتكلم على الشيخ أبي العباس أحمد بن عمر بن علي الجزري ثم الحلبي:"وخدم في المعرة الشيخ محمد الظاهري" وهو تحريف غريب أيضًا إذ الذي في النسخة: "وخَدَمَ والدَهُ الشيخ محمد الظاهري"، فما دخل المعرة هنا، والشيخ مصري كان مقيمًا بزاوية الشيخ جمال الدين الظاهري، ومات بها، ودفن بمقبرة باب النصر ظاهر القاهرة؟
١٨٨ - وجاء في الصفحة نفسها، في السطر قبل الأخير منها:"وكان مدرسًا بالصلاحية والأكزية، وحل بالأمينية، أحد الشهود العدول"، وهذا مثل سابقيه، فالصواب:" … ومعيدًا بالأمينية، وأحد الشهود العدول".
١٨٩ - وجاء في ص ٣١٧، س ٢:"توفي الأمير شمس الدين طُغان الظاهري"، ثم قال في الحاشية:"لم أجد لطغان ترجمة"، والذي في النسخة مجود:"طُقْصان"، وليس "طغان".
١٩٠ - وجاء في الصفحة نفسها، س ٦ - ٧:"محمد بن أبي بكر بن غُنَيْم بن حماد بن نجم الدين محمود الحراني"، وهذا تحريف غريب، فالصواب:"محمد بن أبي بكر بن غنيم بن حماد بن غنيم بن محمود الحراني"، ولا أدري كيف قرأ "بن غنيم": "نجم الدين"؟!