١٩١ - ثم قال بعد سطر:"وكان رجلًا جيدًا يبيع الخليع من الثياب، فجهز وهو فقير ضعيف الحال". وقوله:"فجهز" هو تحريف غريب لقوله: "بمصر"!
١٩٢ - وفي الصفحة نفسها في س ١٩:"ولم يتفق لي سماعه"، والذي في النسخة الخطية:"ولم يتفق لي السماع منه".
١٩٣ - وجاء في ص ٣١٨، س ١:"بحيث أبيع القمح كل عشر أواق بدرهم"، ولم يدرك أن القمح لا تذكر أسعاره هكذا، إنما الصواب:"بحيث أبيع الفحم … إلخ".
١٩٤ - ثم قال:"ومات من الأغنام والدواب والمسافرين في الطريق شيء كثير" والصواب: "في الطُّرُق".
١٩٥ - ثم قال في س ٤:"ورد المرسوم من الديار المصرية إلى دمشق معه ماية شمعدان"، ولفظة "معه" المحرفة أفسدت النص بالكلية، لأن الصواب "بعمل مئة شمعدان".
١٩٦ - وجاء بعدها مباشرة:"وماية وخمسون"، والصواب:"ومئة وخمسين" كما جاء في النسخة وبعد إثبات "بعمل".
١٩٧ - وجاء بعدها بسطر:"بسبب ختان الملك الناصر ابن السلطان الملك المنصور ( … وكتب في الحاشية: كلمة غير واضحة) الملك العالم مظفر الدين"، وكله سقط وتحريف غريب عجيب تأتَّى من الإهمال وقلة العناية لأن النص كما في النسخة:"السلطان الملك المنصور وولد أخيه الملك المعظم مظفر الدين"!
١٩٨ - وفي السطر (١٣) من الصفحة نفسها: "وورد الخبر بتهدم جدران"، والصواب:"بهدم".
١٩٩ - وفي السطر نفسه:"وبعض الأمكنة"، والصواب كما في النسخة الخطية:"وبعض الأبنية".