وقال النفيلي: لا ينبغي أن يكتب عنه قليل ولا كثير، وضعف أمره جداً.
وقال الجوزجاني: متشبث بغير ما بدعة، زائغ عن الحق.
قال ابن عدي: ومع هذا كله علي بن الجعد ما أرى بحديثه بأساً، ولم أرَ في رواياته إذا حدّث عن ثقة حديثاً منكراً فيما ذكره، والبخاري مع شدة استقصائه يروي عنه في صحاحه.
في التهذيب: وفي الزهرة: روى عنه البخاري ثلاثة عشر حديثاً.