(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [١٠٠ - (٢٤٥١)] كتاب فضائل الصحابة، [١٦] باب فضائل أم سلمة أم المؤمنين. (٣) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (٦/ ٣٠٩)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٤/ ٧٧)، وذكره ابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ١٠٠). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١١٢ - (٢٣٤٦)] كتاب الفضائل، [٣٠] باب إئبات خاتم النبوة وصفته ومحله من جسده ﷺ وتكملته: "قال: ثم درت خلفه فنظرت على خاتم النبوة بين كتفيه عند ناغض كتفه اليسرى جمعا عليه خيلان كأمثال الثآليل. وقال النووي: أما ناغض كتفه فبالنون والغين والضاد المعجمتين، والغين مكسورة، وقال الجمهور: النغض والناغض أعلى الكتف، وقيل هو العظم الرقيق الذي على طرفه، وقيل: ما يظهر منه عند التحرك. وأما قوله: "جمعا" فبضم الجيم وإسكان الميم، ومعناه أنه كجمع الكف، وهو صورته بعد أن تجمع الأصابع وتضمها. والخيلان فبكسر الخاء المعجمة وإسكان الياء، جمع خال، وهو الشامة في الجسد، واللَّه أعلم. [النووي في شرح مسلم (١٥/ ٨٠) طبعة دار الكتب العلمية]. (٥) سورة محمد (١٩). (٦) أخرجه البخاري في صحيحه (٣٤٨٣، ٣٤٨٤) كتاب أحاديث الأنبياء، باب [٥٦] يلي باب حديث الغار، وأحمد في مسنده (٤/ ١٢١، ٥/ ٣٧٢)، ومالك في الموطأ (١٥٨)، والبيهقي في =