(١) أخرجه البخاري في صحيحه (٦٨٦٤) كتاب الديات، [١] باب قول اللَّه تعالى: ﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ﴾ [النساء: ٩٣]، ومسلم في صحيحه [٢٨ - (١٦٧٨)] كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات، [٨] باب المجازاة بالسماء في الآخرة، وأنها أول ما يقضى فيه بين الناس يوم القيامة، والنسائي (٧/ ٨٤ - المجتبى)، وابن ماجه (٢٦١٥، ٢٦١٧)، وأحمد في مسنده (١/ ٣٨٨، ٤٤٢)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٩/ ٤٢٦)، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ٢١)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٢٩٢)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٧/ ٨٧، ٨٨)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٤٤٨)، والسيوطي في الدر المنثور (٢/ ١٩٨). (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٦٠ - (٢٩٩٦)] كتاب الزهد والرقائق، [٩] باب تشميت العاطس وكراهية التثاؤب، وأحمد في مسنده (٦/ ١٥٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ١٣٤)، والسيوطي في الدر المنثور (٦/ ١٤٣)، وفي الحبائك في الملائك (٩)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٧٠١)، وعبد الرزاق في مصنفه (٢٠٩٠٤)، وابن كثير في تفسيره (٣/ ٣٨٨)، والقرطبي في تفسيره (١٠/ ٢٤)، والبيهقي في الأسماء والصفات (٣٤٣، ٣٨٦). (٣) أخرجه أحمد في مسنده (٦/ ٩١، ١٦٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٤٩٩)، وأبو نعيم في دلائل النبوة (١/ ٥٦)، والسيوطي في الدر المنثور (٥/ ٢، ٦/ ٢٥٠)، والبخاري في الأدب المفرد (٣٠٨). (٤) الحديث يفسر آخره أوله ويبين المراد بباقي الأحاديث المطلقة: من أحب لقاء اللَّه ومن كره لقاء اللَّه، ومعنى الحديث أن الكراهة المعتبرة هي التي تكون عند النزع في حالة لا تقبل توبته ولا غيرها، فحينئذ يبشر كل إنسان بما هو صائر إليه وما أعد له، ويكشف له عن ذلك، فأهل السعادة يحبون الموت ولقاء اللَّه لينتقلوا إلى ما أعد لهم، ويحب اللَّه لقاءهم، أي فيحزل لهم العطاء والكرامة. وأهل الشقاء يكرهون لقاء اللَّه لما علموا من سوه ما ينتقلون إله، ويكره اللَّه لقاءهم =