(١) حديث "أفضل الذكر التهليل" مع حديث "أفضل ما قلته أنا والنبيون قبلي: لا إله إلا اللَّه وحده لا شريك له" وقيل إنه اسم اللَّه الأعظم، وهي كلمة الإخلاص. واللَّه أعلم. وقد سبق أن معنى التسبيح التنزيه عما لا يليق به ﷾ من الشريك والولد والصاحبة والنقائص مطلقا، وسمات الحدوث مطلقا. وقوله: "اللَّه أكبر كبيرًا" منصوب بفعل محذوف، أي كبرت كبيرًا أو ذكرت كبيرًا. [النووي في شرح مسلم (١٧/ ١٧) طبعة دار الكتب العلمية]. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٣ - (٢٦٩٦)] كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، [١٠] باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء، وأحمد في مسنده (١/ ١٥٨، ٣/ ٤٧٢)، والحاكم في المستدرك (١/ ٢٦٢)، وابن خزيمة في صحيحه (٧٤٤، ٨٤٨)، والطبراني في المعجم الكبير (٨/ ٣٧٩)، والبيهقي في الأسماء والصفات (٢٢)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٤٣٠). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [١٣٥ - (٥٩٢)] كتاب المساجد ومواضع الصلاة، [٢٦] باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته، والنسائي (٣/ ٦٩ - المجتبى)، وأحمد في مسنده (٥/ ٢٧٥، ٢٧٩، ٦/ ٧٢)، وابن ماجه في سننه (٩٢٤، ٩٢٨)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ١٨٣، ٥/ ٧٣)، وعبد الرزاق في مصنفه (٣١٩٧)، والهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ١٠٢)، وابن حجر في المطالب العالية (٤٨٢)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١/ ٣٠٢، ٣٠٣)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٩٦٠، ٩٦١)، وابن خزيمة في صحيحه (٧٣٧)، والزبيدي في الإتحاف (٥/ ٩٧). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٣٩ - (٥٩٤)] كتاب المساجد ومواضع الصلاة، [٢٦] باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته، وأحمد في مسنده (٥/ ٣٩)، والزبيدي في الإتحاف (٣/ ٢٠٩).