(١) كذا بالأصل. (٢) سورة الزمر [٥٦]. أي يوم القيامة يتحسر المجرم المفرط في التوبة والإنابة ويَوَدُّ لو كان من المحسنين المخلصين المطيعين للَّه ﷿. "تفسير ابن كثير [٤/ ٦٠] ". (٣) سورة الزمر [٥٧]. (٤) سورة الزمر [٥٨]. أي توَدُّ لو أعيدت إلى الدنيا لتحسن العمل، قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس ﵄: أخبر اللَّه ﷾ ما العباد قائلون قبل أن يقولوه وعملهم قبل أن يعملوه، ولما تمنى أهل الجرائم العود إلى الدنيا وتحسروا على تصديق آيات اللَّه واتباع رسله، قال اللَّه ﷾: ﴿بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (٥٩)﴾ [الزمر: ٥٩]. "تفسير ابن كثير [٤/ ٦٠] ". (٥) زيد بن أرقم بن زيد بن قيس بن النعمان بن مالك بن الأغر بن ثعلبة، أبو عمرو، أبو عمارة، ويقال: أبو حمزة أبو سعد الأنصاري الخزرجي المدني، صحابي مشهور، أول مشاهده الخندق، وأنزل اللَّه تصديقه في سورة المنافقين، أخرج له أصحاب الكتب الستة، توفي سنة [٦٦، ٦٨]. ترجمته: تهذيب التهذيب [٣/ ٣٩٤]، تقريب التهذيب [١/ ٢٧٢]، تاريخ البخاري الكبير [٣/ ٣٨٥] تاريخ البخاري الصغير [١/ ١٢٠، ١٦١]، الجرح والتعديل [٣/ ٥٥٤]، أسد الغابة [٢/ =