"النووي في شرح مسلم [١٢/ ٢٠٣، ٢٠٤] طبعة دار الكتب العلمية". (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٦٢ - (١٨٥٤)]، [٦٣] كتاب الإمارة، [١٦] باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع وترك قتالهم ما صلوا ونحو ذلك. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٦٥ - (١٨٥٥)]، [٦٦] كتاب الإمارة، [١٧] باب خيار الأئمة وشرارهم، والبيهقي في السنن الكبرى [٨/ ١٥٨]، والدارمي في سننه [٢/ ٣٢٤]، وابن أبي عاصم في السنة [٢/ ٥٠٩]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٣٦٧٠]. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه [٧٠٥٩] كتاب الفتن، [٤] باب قول النبي ﷺ: "ويل للعرب من شر قد اقترب"، ومسلم في صحيحه [١ - (٢٨٨٠)]، [٢] كتاب الفتن، [١] باب اقتراب فتح ردم يأجوج ومأجوج، والترمذي في مسنده [٦/ ٤٢٨] كتاب الفتن، باب ما جاء في خروج يأجوج ومأجوج، وأحمد في مسنده [٦/ ٤٢٨]، ومالك في الموطأ [٩٩١]، والحميدي في مسنده [٣٠٨]، والهيثمي في مجمع الزوائد [٧/ ٢٦٩]. (٥) قوله: أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: "إذا كثر الخبث" هو بفتح الخاء والباء، وفسره الجمهور =