(١) قوله: "فيصبغ صبغة في الجنة" الصبغة بفتح الصاد أي يُغْمَسُ غمسة، والبؤس بالهمزة هو الشدة، واللَّه أعلم. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٥٥ - (٢٨٠٧)] كتاب صفات المنافقين وأحكامهم، [١٢] باب صبغ أنعم أهل الدنيا في النار، وصبغ أشدهم بؤسًا في الجنة، وأحمد في مسنده [٣/ ٢٠٣]، وذكره الألباني في السلسلة الصحيحة [١١٦٧]. (٣) سورة الشعراء [٢٠٥ - ٢٠٧]. أي لو أخذناهم وأنظرناهم وأمليناهم برهة من الدهر وحينًا من الزمان وإن طال، ثم جاءهم أمر اللَّه أيَّ شيء يجدي عنهم ما كانوا فيه من النعيم. "تفسير ابن كثير [٣/ ٣٦٠] ". (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٥٥ - (٢٨٥٨)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، [١٨] باب فناء الدنيا، وبيان الحشر يوم القيامة، والترمذي في سننه [٢٣٢٣] كتاب الزهد، باب منه - ما جاء في هوان الدنيا على اللَّه ﷿ والحاكم في المستدرك [٤/ ٣١٩]، وأحمد في مسنده [٤/ ٢٢٩]، والسيوطي في الدر المنثور [٣/ ٣٢٧، ٣٣٩]، والشجري في أماليه [٢/ ١٦٠]، والمنذري في =