(٢) غير موجودة بالأصل، ووضعناها ليستقيم الكلام. (٣) يقول تعالى: أشغلكم حب الديا ونعيمها وزهرتها عن طلب الآخرة وابتغائها؟ وتمادى بكم ذلك حتى جاءكم الموت، وزرتم المقابر وصرتم من أهلها؟ وقال الحسن البصري: ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (١)﴾ [التكاثر: ١] في الأموال والأولاد. [تفسير ابن كثير (٤/ ٥٤٤)]. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [٣ - (٢٩٥٨)] كتاب الزهد والرقائق، في مقدمته، والترمذي في سننه (٢٣٤٢) كتاب الزهد، باب منه. ما جاء في الزهادة في الدنيا، والنسائي في الوصايا، باب الكراهية في تأخير الوصية، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٦١)، وأحمد في مسنده (٤/ ٢٤، ٣٦)، والحاكم في المستدرك (٢/ ٥٣٤، ٤/ ٣٢٢)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٢/ ٢١١، ٦/ ٢٨)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ١٧٢). (٥) هذا الحديث أخرجه البخاري في صحيحه (٦٤٤٢) كتاب الرقاق، [١٢] باب ما قدم من ماله فهو له، وأحمد في مسنده (١/ ٣٨٢)، وهو في البخاري بتكملة: "قالوا يا رسول اللَّه ما منا إلا ماله أحب إليه، قال: "فإن ماله ما قدم، ومال وارثه ما أخر". (٦) انظر ما تقدم قبل هذا.