والترمذي في سننه [١٩٤٨] كتاب البر والصلة، باب النهي عن ضرب الخدم وشتمهم، وأحمد في مسنده [٤/ ١٢٠]، والبيهقي في السنن الكبرى [٨/ ١٠]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٢١١]، وأبو نعيم في حلية الأولياء [٤/ ٢١٨]. (٢) انظر ما تقدم قبل هذا. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٥ - (١٦٥٩)] كتاب الأيمان، [٨] باب صحبة المماليك وكفارة من لطم عبده. (٤) قول ﷺ: "أعلم أبا مسعود أن اللَّه أقدر عليك منك على هذا الغلام" قال النووي: فيه الحث على الرفق بالمملوك والوعظ والتنبيه على استعمال العفو وكظم الغيظ والحكم كما يحكم اللَّه على عباده. [النووي في شرح مسلم [١١/ ١٠٩] طبعة دار الكتب العلمية]. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٠ - (١٦٥٧)] كتاب الأيمان، [٨] باب صحبة المماليك وكفارة من لطم عبده. وأحمد في مسنده [٢/ ٤٥]، والمنذري في الترغيب والترهيب [٣/ ٢١١]، والبخاري في الأدب المفرد [١٨٠]، والتبريزي في مشكاة المصابيح [٣٣٥٢].