(١) أخرجه البخاري في صحيحه (٥٩٩٠) كتاب الأدب [١٤] باب يبل الرحم ببلالها، والسيوطي في الدر المنثور (٣/ ١٨٣)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٤٩١٤)، والقاضي عياض في الشفا (١/ ٢٥٨)، والقرطبي في تفسيره (١٦/ ٣٤٦). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (١٣٩٦) كتاب الزكاة [١] باب وجوب الزكاة، ومسلم في صحيحه [١٤ - (١٣)] كتاب الإيمان [٤] باب الإيمان الذي يدخل به الجنة، وأن من تمسك بما أمر به دخل الجنة. وقال النووي: قوله ﷺ: "وتصل الرحم" أي تحسن إلى أقاربك ذوي رحمك بما تيسر على حسب حالك وحالهم من إنفاق أو سلام أو زيارة، أو طاعتهم، أو غير ذلك. (النووي في شرح مسلم (١/ ١٥٥) طبعة دار الكتب العلمية). (٣) أخرجه الترمذي في سننه (٦٥٨) كتاب الزكاة، باب ما جاء في الصدقة على ذي القرابة، وقد أخرجه أبو داود في سننه (٢٣٥٥) كتاب الصوم، باب ما يفطر عليه، وابن ماجه في سننه (١٦٩٩) كتاب الصيام، باب ما جاء على ما يستحب الفطر. والنسائي في قوله: "الصدقة على المسكين صدقة" في كتاب الزكاة، باب الصدقة على الأقارب، وأحمد بن حنبل في مسنده (٤/ ١٧)، وعبد الرزاق في مصنفه (٧٥٨٦)، والطبراني في المعجم الكبير (٦/ ٣٣٤) والتبريزي في مشكاة المصابيح (١٩٩٠)، وابن حبان في صحيحه (٨٩٢)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ١٤٢) وابن أبي شيبة في مصنفه (٣/ ١٠٧).