(٢) في بالأصل "أقلعي". (٣) روى البخاري في صحيحه (١٧٦٦) كتاب الحج، ١٤٨ - باب المحصب، عن ابن عباس قال: "ليس المحصب بشئ، إنما هو منزل نزله رسول اللَّه ﷺ وقبله في رقم (١٧٦٥) عن عائشة: "إنما كان منزلًا ينزله النبي ﷺ ليكون أسمح لخروجه". تعنى بالأبطح. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٨) كتاب الإيمان ٢ - باب دعاؤكم إيمانكم لقوله تعالى: ﴿قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ﴾، ومسلم في صحيحه [١٩ - (١٦)]، (٢٠، ٢١، ٢٢) كتاب الإيمان، ٥ - باب بيان أركان الإسلام ودعائمه العظام، والترمذي (٢٦٠٩)، وأحمد في مسنده (٢/ ٢٦، ٩٣) والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٣٥٨، ٤/ ٨١)، والحميدي في مسنده (٧٠٣)، وابن خزيمة في صحيحه (٣٠٨، ٣٠٩)، وابن عبد البر في التمهيد (٩/ ٢٤٦) والمنذري في الترغيب والترهيب (١/ ٢٢٩). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٦) كتاب الإيمان، باب من قال إن الإيمان هو العمل، السيوطي في الدر المنثور (١/ ٢١٠) ومسلم في صحيحه [١٣٥ - (٨٣)] كتاب الإيمان، ٣٦ - باب بيان كون =