(١) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٣ - (٢٨٤٥)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، ١٢ - باب في شدة حر نار جهنم، وبعد قعرها، وما تأخذ من المعذبين، وأحمد في مسنده (٥/ ١٠)، والطبراني في المعجم الكبير (٧/ ٢٨٢)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ٤٨٨)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٦٧١)، وابن أبي عاصم في السنة (٢/ ٤١١) وابن كثير في تفسيره (٤/ ٤٤٤، ٤٤٥). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٤٩٣٨) كتاب تفسير القرآن، من سورة المطففين، ١ - باب ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٦)﴾ [المطففين: ٦]، ورقم (٦٥٣١) كتاب الرقاق، ٤٧ - باب قول اللَّه تعالى: ﴿أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (٤) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (٥)﴾، ومسلم في صحيحه [٦٠ - (٢٨٦٢)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، ١٥ - باب في صفة يوم القيامة، أعاننا اللَّه على أهوالها، وأحمد في مسنده (٢/ ٣١)، وابن حبان في صحيحه (٢٥٧٨).