(٢) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٧٩٢) كتاب الجهاد والسير، ٥ - باب الغدوة والروحة في سبيل اللَّه، وقاب قوس أحدكم في الجنة. ورقم (٢٧٩٦) ٦ - باب الحور العين وصفتهن ورقم (٦٥٦٨) كتاب الرقاق، ٥١ - باب صفة الجنة والنار. . ومسلم في صحيحه [١١٢ - (١٨٨٠)] كتاب الإمارة ٣٠ - باب فضل الغدوة والروحة في سبيل اللَّه والترمذي في سننه (١٦٥١)، وأحمد في مسنده (٣/ ١٣٢، ١٤١)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٦٨، ٤/ ٥٣٢)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ٢٨٤)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٧٩٢). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٧٨٦) كتاب الجهاد والسير، ٢ - باب أفضل الناس مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل اللَّه ورقم (٦٤٩٤) كتاب الرقاق، ٣٤ - باب العزلة راحة من خُلاط السوء. ومسلم في صحيحه [١٢٢ - (١٨٨٨)] كتاب الإمارة، ٣٤ - باب فضل الجهاد والرباط. والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٨٣)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ٢٤٥). (٤) والجمع بين الأحاديث في تقديم عمل على الآخر قال القفال: الجمع بينهما بوجهين: أحدهما أن ذلك اختلاف جواب جرى على حسب اختلاف الأحوال والأشخاص فإنه قد يقال خير الأشياء كذا ولا يراد به خير جميع الأشياء من جميع الوجوه، وفي جميع الأحوال والأشخاص، بل في حال دون حال أو نحو ذلك. والوجه الثاني: أنه يجوز أن يكون المراد من أفضل الأعمال =