(٢) قوله ﷺ: "إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف" قال العلماء: معناه إن الجهاد وحضور معركة القتال طريق إلى الجنة وسبب لدخولها" [النووي في شرح مسلم (١٣/ ٤١) طبعة دار الكتب العلمية]. (٣) كسر جَفْنَ سيفه: هو بفتح الجيم وإسكان الفاء، وبالنون وهو غمده. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨١١) كتاب الجهاد والسير، ١٦ - باب من اغبرت قدماه في سببل اللَّه. والمنذري في الترغيب والترهيب (١/ ٤٨٦) والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ١٦٢)، والهيثمي في مجمع الزوائد (٥/ ٢٨٦)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٧٩٤)، وابن حجر في المطالب العالية (١٩٥٤). (٥) أخرجه: الترمذي في سننه (١٦٣٣) كتاب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الغبار في سبيل اللَّه. ورقم (٢٣١١) كتاب الزهد، باب ما جاء في فضل البكاء من خشية اللَّه. والنسائي (٦/ ١٢ - المجتبى) في الجهاد، باب فضل من عمل في سبيل اللَّه على قدمه. وابن ماجه في الجهاد، باب الخروج في النفير، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٧١، ٤/ ٢٢٩)، والسيوطي في الدر المنثور (١/ ٢٤٨)، والزبيدي في الإتحاف (٩/ ٢١٤)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٨٢٨). (٦) أخرجه الترمذي في سننه (١٦٣٩) كتاب فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الحرس في سبيل =