(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [١٣٧ - (١٨٩٦)]، (١٣٨) كتاب الإمارة، ٣٨ - باب فضل إعانة الغازي في سبيل اللَّه بمركوب وغيره، وخلافته في أهله بخير. وأحمد في مسنده (٣/ ٤٩، ٥٥)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٤٠)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٨٢٠)، والحاكم في المستدرك (٢/ ٨٢). (٣) أما بنو لحيان فبكسر اللام وفتحها والكسر أشهر وقد اتفق العلماء على أن بنى لحيان كانوا في ذلك الوقت كفارًا فبعث إليهم بعثًا يغزونهم وقال لذلك البحث ليخرج من كل قبيلة نصف عددها، وهو المراد بقوله من كل رجلين: أحدهما وأما كون الأجر بينهما فهو محمول على ما إذا خلف المقيم الغازي في أهله بخير كما تقدم قريبا [النووي في شرح مسلم (١٣/ ٣٦)]. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨٠٨) كتاب الجهاد والسير، ١٣ - باب عمل صالح قبل القتال. ومسلم في صحيحه [١٤٤ - (١٩٠٠)] كتاب الإمارة، ٤١ - باب ثبوت الجنة للشهيد والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ١٦٧) والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٩٠) وأحمد في مسنده (٤/ ٣٥٧)، والطبراني في المعجم الكبير (٢/ ٣٦٣).