(١) أخرجه أبو داود (٢٦٣٢) كتاب الجهاد، باب ما يدعى عند اللقاء. والترمذي (٣٥٧٨) كتاب الدعوات، وأحمد في مسنده (٣/ ١٨٤)، وابن حبان في صحيحه (١٦٦١) وابن أبي شبيه في مصنفه (١٠/ ٣٥١، ١٢/ ٤٦٣)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٢٤٤٠). (٢) أخرجه أبو داود في سننه (١٥٣٧) كتاب الصلاة، باب ما يقول إذا خاف قوما وأحمد في مسنده (٤/ ٤١٥)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٢٤٤١)، والزبيدي في الإتحاف (٥/ ١٠٥)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (٣٢٨). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨٤٩) كتاب الجهاد والسير، ٤٣ - باب الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة. ومسلم في صحيحه [٩٦ - (١٨٧١)] كتاب الإمارة، ٢٦ - باب الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة. والترمذي (١٦٣٦)، وابن ماجه (٢٧٨٨)، وأحمد في مسنده (٢/ ٤٩، ٥٧، ١٠١)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٨١، ٦/ ٣٢٩)، والحاكم في المستدرك (٥/ ٢، ٩١). (٤) عروة هو البارقي بالموحده والقاف وهو منسوب إلى بارق وهو جبل باليمن تركته الأزد وهم الأشد بإسكان السين فنسبوا إليه، وقيل: إلى بارق ابن عوف بن عدي، ويقال له عروة بن الجعد كما وقع في رواية مسلم وعروة بن أبي الجعد وعروة بن عياض بن أبي الجعد. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨٥٢) كتاب الجهاد والسير، ٤٤ - باب الجهاد ماض مع البر والفاجر، ومسلم في صحيحه [٩٧ - (١٨٧٢)] كتاب الإمارة، ٢٦ - باب الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة. (٦) أخرجه البخاري في صحيحه (٢٨٥٣) كتاب الجهاد والسير، ٤٥ - باب من احتبس فرسًا، =