(١) قال النووي: معنى مخطومة أي فيها خطام وهو قريب من الزمام، قل: ويحتمل أن يكون على ظاهره ويكون له في الجنة بها سبعمائة كل واحدة منهن مخطومة يركبهن حيث شاه للتنزه كما جاء في خيل الجنة ونجبها وهذا الاحتمال أظهر واللَّه أعلم، [النووي في شرح مسلم (١٣/ ٣٤) طبعة دار الكتب العلمية]. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه [١٣٢ - (١٨٩٢)] كتاب الإمارة، ٣٧ - باب فضل الصدقة في سبيل اللَّه وتضعيفها. والبيهقي في السنن الكبرى (/ ١١٨)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٧٩٩)، والسيوطي في الدُّر المنثور (١/ ٣٣٦)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ٣٤٨)، والطبراني في المعجم الكبير (١٧/ ٢٢٩). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه [١٦٧ - (١٩١٧)] كتاب الإمارة، ٥٢ - باب فضل الرمي والحث عليه وذم من عَلِمَه ثم نَسِيَهُ. وأبو داود في سننه (٢٥١٤) كتاب الجهاد، باب في الرمي. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه [١٦٨ - (١٩١٨)] كتاب الإمارة، ٥٢ - باب فضل الرمي والحث عليه وذم من علمه ثم نسيه. وأحمد في مسنده (٤/ ١٥٧)، والقرطبي في تفسيره (٨/ ٣٥). (٥) هذا تشديد عظيم في نسيان الرمي بعد علمه وهو مكروه كراهة شديدة لمن تركه بلا عذر. [النووي في شرح مسلم (١٣/ ٥٧) طبعة دار الكتب العلمية]. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه [١٦٩ - (١٩١٩)] كتاب الإمارة، ٥٢ - باب فضل الرمي والحث عليه وذم من علمه ثم نسيه. وأحمد في مسنده (٤/ ١٤٨)، والبيهقي في السنن الكبرى (١٠/ ١٣)، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٨٢)، والتبريزي في مشكاة المصابيح (٣٨٦٣، ٣٨٨٣)، والخطيب في تاريخ بغداد (٧/ ٤٥٢).