(٢) أخرجه مسلم في صحيحه [٣٦ - (٢٨٤٧)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، ١٣ - باب النار يدخلها الجبارون، والجنة يدخلها الضعفاء. والترمذي في سننه (٢٥٦١) كتاب صفة الجنة، باب ما جاء في احتجاج الجنة والنار وأحمد بن حنبل في مسنده (٢/ ٢٧٦، ٤٥٠، ٣/ ٧٩)، والبخاري في الأدب المفرد (٥٥٤، ٥٨٩) والآجري في الشريعة (٣٩١)، وابن كثير في تفسيره (٧/ ٣٨٢). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٤٧٢٩) كتاب تفسير القرآن، من سورة مريم، ٦ - باب ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ﴾ الآية. ومسلم في صحيحه [١٨ - (٢٧٨٥)] كتاب صفات المنافقين وأحكامهم والتبريزي في مشكاة المصابيح (٥٥٤٣)، والزبيدي في إتحاف السادة المتقين (١/ ٣٧٦)، قال النووي: قوله، وفيه ذم السمن والحبر بفتح الحاء وكسرها، والفتح أفصح وهو العالم، [النووي في شرح مسلم (١٧/ ١٠٧) طبعة دار الكتب العلمية].