(٢) تجفافا: أي استعد له. (٣) أخرجه الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (٩/ ٢٧٩)، والعراقي في المغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٩٢). وقال ابن حجر في التقريب (١/ ١٦٥): عن الحسن البصري أنه كان يرسل كثيرا ويدلس، قال البزار: كان يروي عن جماعة لم يسمع منهم فيتجوز ويقول حدثنا وخطبنا، ويعني قومه الذين حدثوا أو خطبوا بالبصرة. (٤) ورواه أيضا: ابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ٢٥)، والذهبي في ميزان الاعتدال (٨٩١٥)، وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق (٤/ ٣١٠). (٥) أخرجه الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (٩/ ٢٧٨). (٦) روى مسلم في صحيحه [٦٢ - (٢٨٦٤)] كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، ١٥ - باب في صفة يوم القيامة، أعاننا اللَّه على أهوالها عن المقداد بن الأسود قال: سمعت رسول اللَّه ﷺ يقول: "تدنى =