هو محمد بن عاصم الموقفى المصرى، من المرجح أنه هو نفسه أبو الفرج الموقفى المصرى الكاتب (انظر (k.l.tallquist ,gesc hichtederihsiden ٩٥ - ٩٦: أقام فى حى الموقف بالفسطاط، عاش فى القرن الثالث/ التاسع. وفى القطع التى وصلت إلينا من شعره يصف قبل كل شئ جمال الأديرة المصرية.
أ- مصادر ترجمته:
المغرب، لابن سعيد ٤/ ٨٧، محمد كامل حسين، فى الأدب المصرى الإسلامى، القاهرة، بلا تاريخ، ص ٢٢٥، الأعلام، للزركلى ٧/ ٤٩ (وذكر أنه توفى سنة ٢١٥/ ٨٣٠).
هو أبو الحسن منصور بن إسماعيل بن عمر التميمى الضرير المصرى الشافعى، نشأ فى أسرة من رأس العين بالجزيرة، وكان مولده فى النصف الأول من القرن الثالث/ التاسع، درس الفقه على تلامذة للشافعى، وأصبح فقيها، ولغويا، وشاعرا مرموقا. أقام ببغداد زمانا، وهنالك نظم قصيدة فى مدح الخليفة المعتز (٢٥٢/ ٨٦٦ - ٢٥٥/ ٨٦٩). وحلّ فيها بعد بالرملة بفلسطين، ومنها رحل إلى مصر، حيث توفى بها سنة ٣٠٦/ ٩١٨ (أو ٣٠٤/ ٩١٦).