تاريخ، عمر فروخ، ابن الرومى، بيروت ١٩٤٢، طبعة ثانية ١٩٤٦، محمد عبد الغنى حسن، ابن الرومى، القاهرة ١٩٥٥.
Ritter, Geheimnisse ١٣٠ - ١٣١, ١٦٣ - ١٦٤; A. K. Julius Germanus, lbn. Rumi's Dichtkunstin: Acta Orient, Hung. ٦/ ١٩٥٦/ ٢١٥ - ٢٨٦
(المصادر من ٢١٦ - ٢١٨)، إيليا سليم الحاوى، ابن الرومى، فنه ونفسيته من خلال شعره، بيروت ١٩٥٩،
S. Boustany, lbnar- Rumi, savieetsonoeuvre, Bd, l, Beirut ١٩٦٧.
وانظر كذلك: مقال سليم البستانى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، (الطبعة الأوربية الثانية EIIII ,٩٠٧ - ٩٠٩، ٩٠٩ - ٩٠٧ /٣ مع ذكر مصادر أخرى، أحمد الجندى، «ابن الرومى، شاعر لم ينصفه التاريخ»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق ٤١/ ١٩٦٦/ ٤٨٧ - ٤٩٤، الأعلام، للزركلى ٥/ ١١٠، معجم المؤلفين، لكحالة ٧/ ١١٤ - ١١٥ (وذكر فيه مصادر ودراسات أخرى)، مراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى ١/ ٨١ - ٨٨.
ب- آثاره:
روى شعره عدّة رواة وأدباء/، (انظر: تاريخ بغداد ١٢/ ٢٣)، وروى ديوانه الذى لم يكن بادئ الأمر مبنيا على الحروف، أبو الحسن على بن عبيد الله، المعروف بابن المسيّب الكاتب أو بالمسيّبى (انظر:
ابن النديم ١٦٥)، وكان صديقا للشاعر، وألّف أيضا «كتاب أخبار ابن الرومى»، الذى اطّلع عليه أيضا ياقوت، ونقل عنه (انظر: إرشاد الأريب ١/ ٢٢٤، ٢٢٧)، وكان أبو جعفر محمد بن يعقوب مثقال الواسطى (يأتى ذكره ص ٦٠٣)، غلام ابن الرومى وراويته، وكان هو نفسه شاعرا، وقيل أيضا: إن ابن الرومى سرق شعره، وعن مثقال روى أبو الحسن بن العصب الملحى ديوانه (انظر: ابن النديم ١٦٦، الموشح، للمرزبانى ٤٤٨، الوافى بالوفيات، للصفدى ٥/ ٢٢٢)، ولعله كان من بين الرواة المباشرين أيضا غلام ابن الرومى الشاعر ابن الحاجب (يأتى ذكره ص ٦٠٣)، وعمل أبو بكر الصولى الديوان على الحروف (انظر: ابن النديم ١٦٥)، وقد وصل إلينا بعض عمله على الأقل، وقيل: إن أبا الطيب ورّاق ابن عبدوس جمعه من جميع النسخ المعروفة إلى عهده، مما هو على الحروف وغيرها، وزاد عليها نحو ١٠٠٠ بيت (انظر: ابن النديم ١٦٥)، وألّف أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عمّار الثقفى، وكان صديقا للشاعر «كتاب أخبار ابن الرومى والاختيار (ات)(أو المختار) من شعره» (انظر: ابن النديم ١٤٨، وراجع: طبعة طهران، ص ١٦٦، إرشاد الأريب لياقوت ١/ ٢٢٧)، وقيل: إن الخالديين ألّفا «كتاب فى أخبار شعر ابن الرومى»(انظر: ابن النديم ١٦٩)، وإن ابن سينا اختار طائفة من شعره، وشرح مواضع مشكلة فيه (انظر: كشف الظنون ٧٦٦)، وبلغنا ديوانه كاملا.