بالزندقة. وبعد بدء حكم الهادى سنة ١٦٩ هـ/ ٧٨٥ م بثلاثة أشهر مات مطيع بن إياس بالبصرة (الأغانى ١٣/ ٣٣٥)، كان- كما قال ابن المعتز- له «شعر كثير فى جميع الفنون» (طبقات الشعراء ٣٨، طبعة أولى).
أ- مصادر ترجمته:
الحيوان، للجاحظ ٤/ ٤٤٧ - ٤٥٢، الأغانى ١٣/ ٢٧٤ - ٣٣٦، معجم الشعراء للمرزبانى ٤٨٠، الديارات، للشابشتى ١٥٩ - ١٦٦، سمط اللآلى ٦٠٠ - ٦٠١، تاريخ بغداد ١٣/ ٢٢٥ - ٢٢٦، نهاية الأرب، للنويرى ٤/ ٥٨ - ٦٣، خزانة الأدب ٤/ ٢٨٦، الأعلام، للزركلى ٨/ ١٦١ - ١٦٢، معجم المؤلفين، لكحالة ١٢/ ٢٩٦، بروكلمان الأصل i ,٧٣ والملحق. i ,١٠٨
وكتب فون كريمر حول هذا الشاعر، فى:
vonkremer, culturgeschichte ii, ٣٦٨ - ٣٦٩.
ونشر فان فلوتن بحثا حول تاريخ العباسيين، فى:
g. vanvlotenzurabba sidengeschichtei n: zdmg ٥٢/ ١٨٩٨/ ٢٢٠ - ٢٢١.
وكتب ريشر:
rescher, abrissi ٢٨٠ - ٢٨٤.
ونشر جابريلى بحثا عن الوليد بن يزيد، الخليفة والشاعر، انظر:
f. gabrieli, al- walidibnyazid, ilcaliffoeilpoet ain: rso ١٥/ ١٩٣٥/ ٧.
وكتب فايدا عن الزنادقة:
g. vajda, leszindiqs ... in: rso ١٧/ ١٩٣٨/ ٢٠٣.
ونشر جرونيباوم بحثا عن «ثلاثة شعراء عرب فى أوائل العصر العباسى»، انظر:
g. e. vongrunebaum, threearabicpoets oftheearlyabbass idagein: orientalia ١٧/ ١٩٤٨/ ١٦٠ ff ١٦٧ - ١٧٦.
ب- آثاره:
ذكر ابن النديم أن ديوانه كان فى مائة ورقة (انظر: الفهرست ١٦٢)، وأفاد أبو الفرج من هذا الديوان (الأغانى ١٣/ ٢٩٠)، أما مصادره فى بيان أخبار مطيع فكانت كتب المدائنى، والسكرى (بخطه ١٣/ ٣٢٧)، وإسحاق الموصلى (عن طريق ابنه حماد).