١٢ - «يتيمة الدهر فى محاسن أهل العصر»، لأبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبى (المتوفى سنة ٤٢٩/ ١٠٣٨)، سبق ذكره ص ٤٤٠. وفى نقد ما يخص الأندلس من الكتاب، انظر مثلا: الحلة السيراء، لابن الأبّار ١/ ٢٠٩ - ٢١٠، الذخيرة، لابن بسّام ١/ ١/ ٢٣، ٤٤، ٤/ ١/ ٢.
١٣ - «المطرب من أشعار أهل المغرب»، لأبى الخطّاب عمر بن الحسن بن دحية الكلبى الأندلسى (المتوفى سنة ٦٣٣/ ١٢٣٥)، انظر بروكلمان، (I ,٣١١ وله مخطوط وحيد فى المتحف البريطانى بلندن، مخطوطات شرقية ٦٣١ (١٧٨ ورقة، ناقص فى أوله، نسخ سنة ٦٤٩ هـ، ومنه مصورة بدار الكتب بالقاهرة)، حققه: إبراهيم الأبيارى، وحامد عبد المجيد، وأحمد أحمد بدوى، القاهرة ١٩٥٤، وأعيد طبعه فى بيروت، بدون تاريخ، ونشره أيضا: مصطفى عوض الكريم، فى الخرطوم ١٩٥٨.
١٤ - «كتاب الحلّة السّيراء»، لأبى عبد الله محمد بن عبد الله بن الأبّار (المتوفى سنة ٦٥٨/ ١٢٦٠، انظر بروكلمان، (i ,٣٤١ فى شعراء الأمراء الأندلسيين، ورجال الدولة والنبلاء، وله مخطوط وحيد فى الإسكوريال ١٦٥٤ (١٩٧ ورقة)، حققه: حسين مؤنس، فى مجلدين، القاهرة ١٩٦٣، ١٩٦٤.
[المنتخبات، وكتب المعانى]
١ - «اللفظ المختلس من بلاغة كتّاب الأندلس»، للأديب الشاعر أبى القاسم عبيد يس بن محمود الكاتب الجيّانى (عاش سنة ٣٠٠/ ٩١٢، يأتى ذكره ص ٦٨٠)، انظر: جذوة المقتبس، للحميدى ٢٧٨ - ٢٧٩، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى ٦٣.
٢ - «كتاب الحدائق»، لأبى عمر أحمد بن محمد بن فرج الجيّانى (المتوفى نحو سنة ٣٦٧/ ٩٧٨، يأتى ذكره ص ٦٨٨) قصد به أن يكون نظيرا أندلسيا لكتاب الزهرة، الذى ألفه أبو بكر محمد بن داود الأصفهاني (سبق ذكره ص ٧٥)، وأهداه الجيانى للحكم المستنصر، واشتمل على مائتى باب، فى كل باب مائتا بيت الشعراء أندلسيين لا غير (انظر: رسالة فى فضل الأندلس، لابن حزم، الترجمة الفرنسية لشارل بلّا فى، andalus ١٩ /١٩٥٤ /٨٣ - ٨٤: جذوة المقتبس، للحميدى ٩٧، الصلة، لابن بشكوال ١١، الذخيرة، لابن بسام ١/ ١/ ٢، بروكلمان فى الملحق، (I ,٢٥٠ واتخذه الحميدى/ وابن الأبار (الحلّة السيراء) والمقرى مصدرا. انظر فى محتواه
e. teres, lbnfaraydejaenys u, kitabal- hadaiqin: andalus ١١/ ١٩٤٦/ ١٣١ - ١٥٧
، وخاصة ص ١٤٧ وما بعدها.
٣ - أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الشرقى، وكان فقيها أديبا خطيبا، وصاحب الشرطة فى قرطبة أيام