فحولة الشعراء، للأصمعى ٣٣، ٣٩، ٦٩، طبقات فحول الشعراء، للجمحى ٥٧٩ - ٥٨١، المؤتلف والمختلف، للآمدى ١٢١، الموشح، للمرزبانى ٢١٩، وفيات الأعيان، لابن خلكان ١/ ٢٣٤ - ٢٣٥، تهذيب ابن حجر ٣/ ٢٩٠ - ٢٩١، خزانة الأدب ١/ ٤٣ - ٤٥، بروكلمان i ,٦٠ والملحق. i ,٩٠ - ٩١
كتب عنه آلورد، فى مقدمة الديوان، ص w.ahlwardt ,einl.zumdiwan ٢٣ - ٢٨ ٢٨ - ٢٣ كتب عنه ريشر فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى rescher ,abrissi ,٢٢١ - ٢٢٣ كتب نالينو دراسة عنه، فى: تاريخ الآداب العربية nallino ,litt.ar.١٥٦ - ١٦٢. أعد بلاشير دراسة عنه، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى blachere ,histoire ٥٢٦ - ٥٣٠ انظر أيضا: الأعلام، للزركلى ٣/ ٦٢ - ٦٣، ومعجم المؤلفين، لكحالة ٤/ ١٧٣، ويوجد ذكر لمراجع أخرى فى مراجع الوهابى ٣/ ١٢٤ - ١٢٦.
ب- آثاره:
عرف عدد من اللغويين فى القرن الثانى الهجرى/ الثامن الميلادى شخص رؤبة، ورووا عنه، وذكر ابن حجر أسماءهم (انظر: التهذيب ٣/ ٢٩٠، وكذلك الفهرست، لابن النديم ٨٩)، وهناك أيضا إشارة إلى أن رؤبة روى بعض الأحاديث (قارن: الأغانى ٢١/ ٨٥ - ٨٦)، وقد روى شعر سابقيه لأبى عمرو ابن العلاء (انظر: الموشح، للمرزبانى ص ٢٧).
وسأله يونس بن حبيب فى قضايا لغوية (انظر مثلا: طبقات فحول الشعراء، للجمحى ٤٥، وقارن ١٠٧). وسأله أبو عبيدة عن تراكيب صعبة فى نظمه (مجاز القرآن ١/ ٤٣ - ٤٤)، وهؤلاء العلماء، ولا سيما يونس بن حبيب، وابناه عقبة بن رؤبة، وعبد الله بن رؤبة (انظر الشعر والشعراء، لابن قتيبة ٣٧٦، ٣٧٣، وكتاب العصا، لأسامة بن منقذ ١ - ٢) كانوا يروون أخباره وأراجيزه، كما يتضح فى كتاب الأغانى ٢١/ ٨٤ - ٩١، وكان أبو على الحرمازى (النصف الأول من القرن الثالث الهجرى/ التاسع الميلادى) حجة فى المعرفة بأراجيز رؤبة (انظر: القاهرة، دار الكتب الفهرس، طبعة ثانية ٣/ ٢٠٣). وهناك مخطوط للديوان وصل إلينا بأسماء رواته، وهم أنيف الذى قرأ ديوان رؤبة (انظر: بداية مخطوط برلين ٨١٥٥)، وأحد