٦ - «كتاب الطبيخ»(المرجع السابق ١٤٣٢، وذكر فيه باسم «كتاب الصبيح»).
٧ - «كتاب الرسائل»(انظر: ابن النديم ١٣٩).
٨ - «كنز الكتّاب»، كان لا يزال عند القلقشندى، الذى نقل عنه (انظر: صبح الأعشى ١/ ١٥٤، ١٦٢، ١٦٣، راجع: خيرية محفوظ، فى مقدمة الديوان، ص ٤).
وانظر، عن ابنه الشاعر أبى نصر بن أبى الفتح كشاجم، يتيمة الدهر ١/ ٣٠١ - ٣٠٥.
الصّنوبرىّ
هو أبو بكر أحمد بن محمد (أو محمد بن أحمد) الضّبّى الأنطاكى، ومن المحتمل أنه ولد بأنطاكية، قبل عام ٢٧٥/ ٨٨٨، كان أمينا لخزانة كتب سيف الدولة فى الموصل أولا، ثم فى حلب منذ سنة ٣٣٣/ ٩٤٤، وزار دمشق أيضا، وكانت بينه وبين الشاعر كشاجم صداقة وطيدة. توفى عام ٣٣٤/ ٩٤٥.
وكان الصنوبرى زهّارا، فوصف فى شعره الحدائق والنباتات ومجالى الطبيعة، وتحولها فى فصول السنة.
أ- مصادر ترجمته:
العمدة، لابن رشيق ١/ ٦٤، الفهرست، لابن النديم ١٦٨، تهذيب ابن عساكر ١/ ٤٥٦ - ٤٦٠، فوات الوفيات، للكتبى ١/ ١١١ - ١١٣، سير النبلاء، للذهبى ٤/ ٢٣. آدم متز، نهضة الإسلام Mez ,Renaissance ٢٥٠ - ٣٥٣ ; كامل الغزّى، «الشاعر الصنوبرى»، فى: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق ١١/ ١٩٣١/ ٤٨٤ - ٤٩١، وانظر فيه: محمد راغب الطباخ، فى المجلة ذاتها ١٢/ ١٩٣٢/ ٥٢ - ٥٤، وانظر بروكلمان فى الملحق،
I, ١٤٥ M. Canard, Sayfalp Daula, Algier ١٩٣٤, S. ٢٩٥;
أعيان الشيعة للعاملى ٩/ ٣٥٦ - ٣٨١، ١٠/ ٦٥ - ٧٢، ريتر H.Ritter ,Geheimnisse ١٨٠ ,Anm. الأعلام، للزركلى ١/ ١٩٨ - ١٩٩، وثمة مصادر أخرى فى معجم المؤلفين، لكحالة ٢/ ٩١، ومراجع تراجم الأدباء العرب، للوهابى ٣/ ٢١٥ - ٢١٦.