- كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى rescher ,abrissi ,٢٨٤ - ٢٨٨ كتب عنه فايدا، فى: دراسته عن الزنادقة g.vajda ,leszindiqs .. in: rso ١٧ /١٩٣٨ /٢٠٣ - ٢٠٦ كتب عنه شارل بيلا، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية ٣/ ١٣٥ - ١٣٦.
ب- آثاره:
كان شعره معروفا فى القرن الثالث الهجرى/ التاسع الميلادى، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص ١٨٤)، وتوجد قطع من شعره فى: المصادر السابقة، وفى البيان والتبيين، للجاحظ، والحيوان، للجاحظ، وعيون الأخبار، لابن قتيبة، وحماسة البحترى، رقم ١٣٩٥، والعقد الفريد والذيل للحصرى ٢٥٨ - ٢٥٩، والأشباه، للخالديين ٢/ ٦٢، ٢٧٠/، والحماسة المغربية، ص ١٠٢ أ- ب، والدر الفريد ٢/ ص ٢٤٩ ب، وعن أبياته من المزدوج، التى لم تصل إلينا، وكانت عن الطقوس المانوية، انظر: ما كتبه جرونيباوم g.e.vongrunegaum.in: jnes ٣ /١٩٤٤ /١٠.
[على بن أبى كثير]
كان مولى بنى أسد، وهو «صاحب شراب وفتوّة»، نظم شعرا فى مدح ابن المقفع، وعاش فى خلافة المنصور (١٣٦ هـ/ ٧٥٤ م- ١٥٨ هـ/ ٧٧٥ م)، فكان كاتبا لوالى الأهواز، وقيل: إنه كان شاعرا مفلقا (انظر: معجم الشعراء، للمرزبانى ٢٨٢ - ٢٨٣).
وقد عرف ابن الجراح شعره، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طبعة طهران، ص ١٨٨).