الخلفاء، من مروان بن الحكم (٦٤ هـ/ ٦٨٣ م- ٦٥ هـ/ ٦٨٥ م)، إلى هارون (انظر:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة ٤٧٥)، كان شاعرا نظم القصائد، وراجزا مكثرا، وصفه أبو الفرج الأصفهانى (الأغانى ١٨/ ٣١١) بأنه «كان شاعرا، راجزا، متوسطا»، أما الأصمعى فقد ذكر أنه «شاعر مفلق، مطبوع»(انظر: طبقات الشعراء، لابن المعتز، ط أولى ٤٥).
أ- مصادر ترجمته:
تاريخ بغداد ٥/ ٢٧٠ - ٢٧١، الوافى بالوفيات، للصفدى ٣/ ٦٦ - ٦٧، شواهد المغنى، للسيوطى ١٧٥، خزانة الأدب ٤/ ٢٩٣، وكتب عنه نالينو:
nallino, liff. ar. ١٦٤
وانظر: بروكلمان، فى: الملحق. i ,٩١ - ٩٢
ب- آثاره:
ووصلت إلينا مقطوعات من شعره فى كتابى «البيان»، و «الحيوان»، للجاحظ، انظر أيضا: ابن قتيبة، فى المرجع السابق، ص ٤٧٥ - ٤٧٧، وابن المعتز، فى المرجع السابق، ط أولى ٤٥ - ٤٧، وفى الأغانى ١٨/ ٣١١ - ٣٢٠ (حوالى ١٣٠ بيتا)، وسمط اللآلى ٨٧٦، والمعانى، للعسكرى ٢/ ١٣٧، وحماسة الظرفاء ص ١٤ أ (انظر: ريتر فى مجلة: