المنذر فيمكن أن تكون بنت المنذر/ الثالث، كما ذكر بروكلمان (فى الملحق الألمانى، (•) (i ,٥١ ولكن هذا لا يتضح فى المصادر (انظر ما كتبه ريشر. (Rescher ,Abriss I ,٥٧
وعن التحول فى رسم شخصية المرقش، من شاعر قبلى إلى بطل لقصة حب، انظر: ما كتبه بلاشير فى ملاحظاته عن مرثيتين عربيتين من القرن السادس الميلادى:
Blachere, Remarquessurdeux ' elegiaquesarabes du VI'esiecle J. C. in: Arabica ٧/ ١٩٦٠/ ٣٦ ff.
وقيل: إنه عاش أطول من المرقش الأكبر، (انظر ما ذكره أبو عمرو الشيبانى، فى كتاب الأغانى ٦/ ١٣٦)، ولذا فتاريخ وفاته عند الزركلى (فى الأعلام ٣/ ٤١) نحو سنة ٥٠ قبل الهجرة/ ٥٧٠ م.
وقد عدّه أبو عمرو الشيبانى أفضل من المرقش الأكبر (الأغانى ٦/ ١٣٦).
وبحث بلاشير موضوعات شعره (انظر ص ٣٣ - ٣٤ من البحث السابق)
أ- مصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى ٢٠، الحيوان، للجاحظ ٤/ ٣٧٥، جمهرة النسب، للكلبى (ترتيب كاسكل، ٤٣٢/ ٢ (Caskel الأغانى ٦/ ١٣٦ - ١٣٩، المزهر، للسيوطى ٢/ ٤٧٦، بروكلمان، الملحق. i ,٥١
وكتب أحمد محمد الحوفى عن: الغزل فى الشعر الجاهلى، القاهرة ١٩٥٠، ص ١٧١، انظر كذلك كوسان، فى:
Caussin, Essai II, ٣٤٠ - ٣٤٣.
ب- آثاره:
عرف أبو الفرج الأصفهانى ديوانه (الأغانى ٦/ ٩) ونقل أبو على القالى نسخة منه إلى الأندلس (انظر: الفهرست لابن خير ٣٩٦)، ولم تصل إلينا إلا بضع قطع منه، بعضها عند لويس شيخو، فى «شعراء النصرانية» ١/ ٣٢٨ - ٣٢٩، وشكرى فيصل، فى «تطور الغزل» ٨٥. وجمع أشعاره وكتب عنها بلاشير، فى Blachere ,Remarques ٣٣ - ٣٤. وتوجد ثلاث قصائد (٦٠ بيتا) فى «منتهى الطلب»، المجلد الأول صفحة ١٤٨ - ١٤٩، انظر مجلة JRAS:
(•) الترجمة العربية ١/ ١٠٣