كان أديبا هجّاء، و (شاعرا مطبوعا)، وكان يتشيّع، عاصر أبا دلف العجلى، ودعبل بن على.
البيان والتبيين، للجاحظ ٢/ ٢٢٥، ٢٢٧ - ٢٢٨، طبقات الشعراء، لابن المعتز، طبعة أولى ١٨١، طبعة ثانية ٣٨٢ - ٣٨٣، تاريخ بغداد ٧/ ١٦٣ - ١٦٥، فوات الوفيات، للكتبى ١/ ٢٠٧ - ٢٠٩، شعراء بغداد، للخاقانى ٢/ ٣٣٢ - ٣٤٠.
وقف أبو الفرج على مجموعة من أشعاره، (انظر: الأغانى ٢٠/ ١٨٧)، وأورد قطعا له ٢٠/ ١٨٧ - ١٩٦ (نحو ٤٠ بيتا)./
[أبو هاشم داود بن القاسم بن إسحاق الجعفرى]
محدّث، وشاعر من الشيعة ببغداد، حبس سنة ٢٥٢/ ٨٥٥، بسامراء، (انظر: تاريخ بغداد ٨/ ٣٦٩).
ألف أحمد بن محمد الجوهرى (المتوفى سنة ٤٠١/ ١٠١١، انظر: معجم المؤلفين، لكحالة ٢/ ١٢٦)«كتاب أخبار أبى هاشم الجعفرى»، و «كتاب شعر أبى هاشم الجعفرى»(انظر: فهرست الطوسى ٥٧، الرجال، للنجاشى ٦٧).
[بيدون الخادم]
عاش فى منتصف القرن الثالث/ التاسع، فى بلاط سامراء، (انظر: تاريخ الطبرى ٣/ ١٤٧٤ - ١٤٧٥).
كان ديوانه نحو ٢٠ ورقة.
[مثقال الواسطى أبو جعفر محمد بن يعقوب]
عاش فى النصف الثانى من القرن الثالث/ التاسع، ببغداد، ويبدو أنه غلب عليه الهجاء، وكان راوية لابن الرومى.