للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فلقّب بدعبل الأندلس، وروى أنه هاجى ١٨ شاعرا. قيل: إنه ارتحل إلى الشرق، ولقى أبا تمام، ثم أدخل شعره الأندلس. توفى سنة ٢٦٧/ ٨٨١.

أ- مصادر ترجمته:

يتيمة الدهر ٢/ ٢٠ - ٢١، العقد الفريد ٢/ ٣٤١، ٦/ ٧٦ (؟ )، المقتبس، لابن حيان، بيروت ١٩٧٣، انظر الفهرس، جذوة المقتبس، للحميدى ٣٣٠، بغية الملتمس، للضبى ٤٥٦، البيان المغرب، لابن عذارى ٢/ ٢٤٥ - ٢٤٦، المغرب، لابن سعيد (ط. ثانية) ١/ ١٣٢ - ١٣٣، نفح الطيب للمقرئ انظر الفهرس e.teres ,muminlbnsaidin: andalus ٢٥ /١٩٦٠ /٤٥٥ - ٤٦٧، إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسى، ص ١٢٣ - ١٢٧، الأعلام للزركلى ٨/ ٢٩١.

ب- آثاره:

أوردت المصادر الآنفة الذكر قطعا من شعره، وانظر أيضا ١٤ موضعا فى كتاب التشبيهات، وترجم e teres. بعض أبيات إلى الإسبانية، فى الموضع المشار إليه آنفا.

[سعيد بن جودى]

هو أبو عثمان سعيد بن سليمان بن جودى السّعدى، تولى قيادة القيسيّين بعد وفاة سوّار بن حمدون (سنة ٢٧٦/ ٨٨٩)، وأصبح فى قتاله مع عمر بن حفصون الثائر (المتوفى سنة ٣٠٦/ ٩١٨) عنوانا للبطل الفارس فى عصره، ويوصف بأنه كان متعدد جوانب الثقافة، وشاعرا مفلقا، تغنى فى غزلياته بمحبوباته الكثيرات. قتل سنة ٢٨٤/ ٨٩٧.

أ- مصادر ترجمته:

جذوة المقتبس، للحميدى ٢١٣، بغية الملتمس، للضبى ٢٩٤، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص ٢٩ - ٣١، البيان المغرب، لابن عذارى ٢/ ١٣٨ - ١٣٩، الحلة السيراء، لابن الأبار ١/ ١٥٤ - ١٦٠،

<<  <  ج: ص:  >  >>