فى شكل كتاب، ذكره ابن النديم بعنوان «كتاب سعد وأسماء»(انظر: الفهرست ٣٠٦، وعن تكوّن هذه القصة انظر: ما كتبه بلاشير، فى ملاحظاته السابقة ص ٣٥، وما بعدها). وقيل: إن الشاعر توفى سنة ٧٥ قبل الهجرة/ ٥٥٠ م (انظر الأعلام، للزركلى ٥/ ٢٧٥ وبلاشير. (Blachere ,Histoire ٢٥٢: وكان عمرو بن قميئة ابن أخيه، وكذلك كان المرقش الأصغر. عدّه الأصمعى بين فحول الشعراء (فحولة الشعراء ٢٠) وقد بحث بلاشير موضوعات شعره (انظر: ملاحظات بلاشير السابقة، ص ٣١ - ٣٣ وما بعدها).
أ- مصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى (ترتيب كاسكل، ١٨٣/ ٢ (Caskel النقائض، لأبى عبيدة ٢٠٠، طبقات فحول الشعراء، للجمحى ٣٤، ٤٤، الأغانى ٦/ ١٢٧ - ١٣٥، انظر فهرسه، معجم الشعراء، للمرزبانى ٢٠١، ٢٧٦، المزهر، للسيوطى ٢/ ٤٧٦، ٤٧٧، انظر أيضا: ما كتبه كوسان Caussin ,Essai II ,٣٣٧ - ٣٤٠ وكذلك ما كتبه ريشر، فى: الموجز Rescher ,Abriss I ,٥٥ - ٥٦. وبروكلمان، الملحق i ,٥١ وأحمد محمد الحوفى، الغزل فى العصر الجاهلى، القاهرة ١٩٥٠، ص ١٧١.
ب- آثاره:
قيل: إن المرقّش الأكبر تعلم الكتابة على يد مسيحى فى الحيرة (انظر: الأغانى ٦/ ١٣٠، وقارن:
ريشر، فى الموجز. (Rescher ,Abriss I ,٢٠،
وذكر ديوانه أبو الفرج الأصفهانى (فى كتاب الأغانى ٦/ ٩)، ونقله أبو على القالى إلى الأندلس؛ انظر:
(فهرست ابن خير ٣٩٦)، وذكره أبو العلاء المعرى (فى رسالة الغفران ٣٥٦)، ولاحظ محمد بن أيدمر (القرن السابع الهجرى/ الثالث عشر الميلادى) فى كتابه الدر الفريد (٢ ص ١٢٥ أ) عند بيت لمرقش أنه لا يوجد فى ديوانه. وقد جرد بلاشير القطع الباقية من شعره، وذلك فى:
Blachere, Remarques ٣١ - ٣٣
وهناك مجموعة من شعره فى كتاب «شعراء النصرانية»، للويس شيخو ١/ ٢٨٢ - ٢٩٢، وهناك قصيدة له