أما القطعة المذكورة كثيرا لأسقف نجران (انظر: المعارف، لابن قتيبة ٦٣٠، والحيوان، للجاحظ ٣/ ٨٨)، وهى أيضا عند لويس شيخو فى «شعراء النصرانية» ١/ ٢١٦ منسوبة لقس، فلا يمكن، فى إطار عدم وضوح الرؤية عند شيخو لمصادره، أن تصبح دليلا على المطابقة بين الشخصيتين. ولذا تبقى هذه المطابقة أقرب إلى الامتناع منها إلى الإمكان.
وكتب أندريه عنه، فى كتاب أصول الإسلام والمسيحية، انظر:
TAndrae, Der Urs Prungdes Islamunddas Christentum.
وله ترجمة باللغة الفرنسية، أعدها روش J.Roche ,Paris ١٩٥٥ ,P.٢٠٦ - ٢٠٨ قارن: ما كتبه ريتر، فى:
H. Ritter, in: Oriens ٩/ ١٩٥٦/ ٣٣٥.
وكتب عنه ريشر، فى كتابه: الموجز فى تاريخ الأدب العربى Rescher ,Abriss I ,٩٢. وهناك مصادر أخرى، كتبها لامنس فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى ٢/ ١٢٤٦، وبه ذكر لمراجع أخرى.
ب- آثاره:
وصلت إلينا قطع له فى سيرة النبى، لابن سيد الناس، وترجمها شبرنجر، انظر:
A. SPrenger, Das Leben ... I, ١٠٣ - ١٠٧.
أما قصيدته المشهورة، التى جعلها فون كريمر نموذجا احتذاه نشوان بن سعيد الحميرى (المتوفى