هو السموأل بن حية بن عاديا، وقيل: السموأل بن عاديا بن حية، (انظر: ما كتبه كاسكل، فى الصحيفة التذكارية لليفى ديلافيدا:
W. Caskel, in: Festschrift G. Levi Della Vida ١, ١٣٥ - ١٣٧.
وانظر أيضا: ما كتبه ليفى ديلافيدا عن السموأل:
Levi Della Vida, APro Positodias- Samaw'alin: RSO ١٣/ ١٩٣١ - ٣٢/ ٥٣ - ٧٢.
وانظر: ما كتبه فى المرجع السابق ٣٢٣ - ٣٢٧). وقيل: إنه: السموأل بن غريض (أو: عريض) بن عادياء (قد يكون فى هذا الاسم تداخل بين اسمه واسم شاعر آخر، هو غريض اليهودى). كان شاعرا يهوديّا جاهليّا، وكان سيد حصن الأبلق فى تيماء، كان وفاؤه مضرب المثل، وكان رجلا يوثق به، كما يتضح من قصة امرئ القيس، التى رواها محمد الكلبى (انظر: الأغانى ٦/ ٣٣٢، ٩/ ٩٦ - ١٠١، ٢٢/ ١١٨ - ١٢١). وفوق هذا وذلك، فليست لدينا معلومات دقيقة عن حياته. وقد توفى فى النصف الثانى من القرن السادس الميلادى. وقد شغل السكرى فى «كتاب فى أشعار اليهود» بالسموأل (انظر: المكاثرة، للطيالسى ٣٧) /.