وعن النتائج التاريخية من شعر الأعشى، انظر ما كتبه كاسكل فى:
W. Caskel, in: Oriens ٧/ ١٩٥٤/ ٣٠٣.
وما كتبه كاسكل فى الدراسات الاستشراقية المقدمة إلى ليفى ديلافيدا، روما ١٩٥٦، ١/ ١٣٢ - ١٤٠ (بالإشارة إلى السموءل):
W. Caskel, in: Studiorientalist iciinonoredi G. Levidella Vida, Rom ١٩٥٦, I, ١٣٢ - ١٤٠.
وكتب عنه كاسكل، فى دراسته عن شخصية مجهولة غريبة من القرن الرابع الهجرى:
W. Caskel, Ein Sonderbarer Anonymusdesviert en Jahrhundertsd. H. in: Oriens ١٦/ ١٩٦٣/ ٨٩ - ٩٨.
وقد أعرب طه حسين عن الشك فى صحة نسبة شعره إليه، وذلك فى كتابه «فى الأدب الجاهلى» ٢٩١ - ٣٠٧، وانظر في هذا الموضوع أيضا: ما كتبه بروكلمان، الملحق، i ,٦٥ وكذلك بلاشير:
Blachere, in: Arabica ١٠/ ١٩٦٣/ ٣٠ - ٣٢.
وعن مكانة الشاعر عند اللغويين العرب، انظر: ما كتبه ريشر فى المرجع السابق ١/ ١٠٢.
Rescher, a. a. O. I, ١٠٢
ب- آثاره:
كان الأعشى راوية خاله المسيّب بن علس (انظر: الموشح، للمرزبانى ٥١)، أما رواة شعر الأعشى نفسه، فنعرف منهم ثلاثة:
أ- عبيد (بفتح العين وكسر الباء أو بضم العين وفتح الباء)، وقد ذكر عبيد فى بيت للأعشى (انظر:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة ١٣٨، ١٣٩).
ب- يحيى بن متى (انظر: الأغانى ٩/ ١١٢، والطبعة الثانية ٢١/ ١٢٦).
ج- يونس بن متى (انظر: المعرّب، للجواليقى، بتحقيق: ساخاو ٤٦).
وربما يكون يحيى بن متى ويونس بن متى شخصا واحدا، ويرى ناصر الدين الأسد، بقرائن مقنعة أن الأسماء الثلاثة لشخص واحد (انظر: مصادر الشعر الجاهلى ٢٤٠ - ٢٤١). وعن هذا الرواية المسيحى روى سماك بن حرب (المتوفى ١٢٣ هـ/ ٧٤١ م، انظر: طبقات الزبيدى ١٧٦، وإنباه الرواة، للقفطى ٢/ ٦٥، والتهذيب، لابن حجر ٤/ ٢٣٢ - ٢٣٤)، وعن هذا الراوية روى أبان بن تغلب (انظر: الأغانى ٩/ ١١٢)، وروى أيضا حماد الراوية (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة ١٣٨، والأغانى، الطبعة الثانية ٢١/ ١٢٦)، وروى عنه أيضا شعبة بن العجّاج (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة ١٣٨، والمعرب، للجواليقى ٤٥). ولا بد أن رواية شعر الأعشى كانت موضع حب الكثيرين فى العصر الأموى، حتى إن عبد الملك بن مروان طلب من مؤدب أولاده أن يؤدبهم برواية شعر الأعشى (انظر: جمهرة أشعار العرب، للقرشى ٣٠) /.