الدولة، ومدحه بعد عام ٣٣٣/ ٩٤٤، فى حلب، وعاش مدة قصيرة بالموصل، بعد سنة ٣٥٦/ ٩٦٧، ثم أقام ببغداد إلى حين وفاته سنة ٣٩٨/ ١٠٠٨، عرف كثيرا من أعيان زمانه، وكتب إليهم رسائل بليغة.
أ- مصادر ترجمته:
الفهرست، لابن النديم ١٦٩، يتيمة الدهر ١/ ٢٥٢ - ٢٨٦، ٣/ ١٣٠، تاريخ بغداد ١١/ ١١ - ١٢، وفيات الأعيان، لابن خلكان ١/ ٣٧٤ - ٣٧٥، انظر: بروكلمان، I ,٩٠ والملحق. I.١٤٥
Z. Mubarak, Laprosearabeau IVSiecle. Paris ١٩٣١, S. ١٢٩ ff.;
زكى مبارك، «النثر الفنى»، القاهرة ١٩٣٤، ١/ ٢٨٦ - ٢٩٣، ٢/ ٢٢٦ - ٢٤٢
M. Canard, Sayfal- Daula, Algier ١٩٣٤, S. ٣٠٠ - ٣٠١, R. Blachere, Unpoetearabe ... , Paris ١٩٣٥, S.
;١٥٥ ,١٤١ ,١٣٤
بلاشير، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية ١/ ٨٤٥ - ٨٤٦:
Blachere IN: EI ٢ I, ٨٤٥ - ٨٤٦, Ritter, Geheimnisse ٣٠٣, Anm.
الأعلام، للزركلى ٤/ ٣٢٨، معجم المؤلفين، لكحالة ٦/ ٢١٤.
ب- آثاره:
قيل: إن ديوان شعره كان ٣٠٠ ورقة (الفهرست، لابن النديم ١٦٩)، ووقف ابن النديم كذلك على مجموعة من رسائله (الفهرست، ص ١٧٢)، ثمة قطع كبيرة من شعره ورسائله فى يتيمة الدهر، ورسالة فى دار الكتب بالقاهرة، أدب ١٤٩٠ (انظر: الفهرس، طبعة ثانية ٣/ ٣٩٧)، ورسالة وصف فيها إقامة بدير مرّان، قرب دمشق، وردت فى «جمهرة الإسلام»، الورقة ٢٩ أ- ٣١ ب (راجع: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق ٣٣/ ١٩٥٨/ ٦)، وفضلا عن ذلك، له قطع وقعت إلينا فى المصادر الآتية: نشوار المحاضرة، للتنوخى، الفرج بعد الشدة، للتنوخى، حماسة الظرفاء، الورقة ١٠٥ أ، محاضرات الراغب ٣/ ١٧٢، سفينة الأدباء، الورقة ٣ ب، ١٨١ أ- ١٨٦ ب، الحماسة المغربية، الورقة ٧٩ أ، نهاية الأرب، للنويرى (قطع كثيرة فى مواضع مختلفة)، الدر الفريد ١/ ٢/ ص ١٥٣، ١٥٨، ١٦٨، ٢/ الورقة ٣ أ، ٦ ب، ٤٧ أ، ١٠٧ أ، ١٣٤ ب، ١٤١ ب، ١٥٥ أ، ١٧٧ ب، ١٨٠ أ، ٢٠٣ ب، ٢١٩ ب، ٢٤٦ أ، ٢٤٨ ب (من رسالة إلى الوزير المهلّبى)، ٣٢٢ ب، ٣٢٧ أ، ٣٦٠ أ، ونشرف. فولف عددا من القصائد، مع ترجمة لاتينية، وشروح:
Ph. Wolff. Carminum Abulfaragii Babbaghae Specimen, Leipzig ١٨٣٤,