وكتب عنه بطرس البستانى بحثا، بعنوان: أمية بن أبى الصلت»، فى مجلة المشرق ٤٦/ ١٩٤٢/ ٢٠٩ - ٢٢٠، والمراجع، للوهابى ٢/ ٦٣ - ٦٧ وبه ذكر لمصادر أخرى، بروكلمان الأصل I ,٢٧ - ٢٨ والملحق. I ,٥٥ - ٥٦
وكتب عنه ريشر، فى كتابه: الموجز فى تاريخ الأدب العربى Rescher ,Abriss I ,٩٧ - ٩٨ وكتب عنه يروى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى ٤/ ١٠٨٠ - ١٠٨١.
وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية Nallino ,Litt.ar.٦٢ - ٦٣ وكتب عنه جابريلى، فى كتابه عن: قصة الأدب Gabrieli ,Storia dellaletteratura ٦٥ - ٦٧ وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى Blachere ,Histoire ٣٠٤ - ٣٠٦
ب- آثاره:
لا بد أن شعره قد جمع فى وقت مبكر. وقال وهب بن جرير بن حازم، انظر تاريخ التراث العربى) I ,٣١٠ المتوفى ١٧٠ هـ/ ٧٨٦ م) للأصمعى:«إنّي كنت أروى لأمية ثلاثمائة قصيدة. قال: فقلت: أين كتابه؟
قال: استعارة فلان فذهب به». (انظر: فحولة الشعراء، للأصمعى ٣٣، وقارن: رأى للأصمعى فى أمية»، فى الأغانى ٤/ ١٢٥، وخزانة الأدب ١/ ١١٩ - ١٢٠) وذكر ديوانه البغدادى، فى خزانة الأدب (٢/ ٥٤٣) برواية ابن حبيب، وشرحه (المرجع السابق ١/ ١٢٠)(انظر: إقليد الخزانة، للميمنى ص ٥١، وبه ذكر لتسعة مواضع)، ويبدو أنه ضاع.
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، Blachere ,٣٠٤ Histoire اعتمادا على خبر الزبير بن بكار، فى كتاب الأغانى ٤/ ١٢٣، وافترض أن الديوان لم يكن معروفا فى القرن الثانى