كان شعره يضم الغزل والرثاء، وله قصائد فيها نسيب، ويتضح من بعض القطع، التى وصلت إلينا له، أنه كان شيعيّا (الأغانى ٤/ ٤١١، ٤٢٢ - ٤٢٣)، عدّه نصيب أفضل الشعراء بعده (طبقات فحول الشعراء، للجمحى ٣٤٨ - ٣٤٩)، وهو حكم فريد، لم يشر اللغويون إليه أية إشارة/
أ- مصادر ترجمته:
كتب عنه جولدتسيهر، فى دراسته الإسلامية:
goldziher: muh. studieni, ١٠٠.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى rescher ,abrissi ,١٨٦ - ١٨٨ كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية nallino ,litt.ar.٢١٤ - ٢١٥. كتب عنه بلاشير، : فى تاريخ الأدب العربى blachere ,histoire ٦١٦ - ٦١٩ كتب عنه جابريلى، فى: تاريخ الأدب:
gabrieli, storiadellalette ratura ١٢٨
كتب عنه طه حسين، فى: الأدب الجاهلى ٢٠٢ - ٢١٢، والاعلام، للزركلى ١/ ٣٢٨، وانظر أيضا:
بروكلمان، فى الأصل، i ,٦٢ وفى الملحق. i ,٩٥
ب- آثاره:
وصلت إلينا قطع من شعره (نحو ٧٠ بيتا) فى الأغانى، والأشباه، للخالدين ٢/ ٢٦٤. وهناك ترجمة لأبيات من شعره، أكثرها أبيات شعوبية، إلىاللغة الألمانية، عند جولد تسيهر، فى المرجع المذكور ١/ ١٦٠، وإلى اللغة الروسية عند إبرمان ضمن أعماله الكاملة:
w. a. ebermanninzap. koll. vost. ٢/ ١٩٢٧/ ١٤١ - ١٥٢.
[موسى شهوات]
هو موسى بن يسار المدنى، أخوه إسماعيل بن يسار، عاش بالمدينة، فى العصر